تناشد المنظمات الموقعة على البيان الحكومات العربية الإسراع في استعادة رعاياها العالقين في شمال سوريا والعراق منذ سنوات، أسوةً بغيرهم من الجنسيات الأخرى، بخاصة الذين يحملون جنسيات أوروبية وأُعيدوا إلى بلدانهم خلال السنوات الماضية.
وتشير تقديرات الأمم المتحدة إلى أن أكثر من 11,136 امرأة وطفلًا أجنبيًا من حوالي 60 دولة أخرى لا يزالون في مخيمات شمال شرق سوريا. وهم إما داخل مخيمات مغلقة أو سجون مزرية للرجال، أو في مركز مغلق لإعادة التأهيل.