تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

خاطبت الكرامة، في 10 أبريل 2015، الفريق العامل المعني بحالات الاختفاء القسري أو غير الطوعي بالأمم المتحدة، بشأن قضية اختفاء تلميذ بالثانوي يبلغ من العمر 16 سنة يدعى محمد أمير مشكي. وهو من سكان وادي بردى بقرية دير مقرن، الواقعة على بعد 25 كلم شمال غرب دمشق. واختفى محمد منذ 8 أكتوبر 2012، بعد اعتقاله من قبل عناصر المخابرات الجوية بنقطة تفتيش بريف دمشق.

وجهت الكرامة في 8 أبريل 2015 مذكرة إلى الفريق العامل المعني بحالات الاختفاء القسري أو غير الطوعي، بشأن قضية الطالب ورد رعد البالغ من العمر 21 سنة، من بلدة القلمون ضواحي دمشق.


أخطرت الكرامة ومنظمة حماة حقوق الإنسان الفريق العامل المعني بحالات الاختفاء القسري أو غير الطوعي بالأمم المتحدة، بقضية اختفاء المواطنين السوريين سمير عبيد وعمار فرج، الذين انقطعت أخبارهما منذ القبض عليهما من قبل المخابرات الجوية وقوات الدفاع الوطني السورية بمدينة جبلة الساحلية بمحافظة اللاذقية.

في 16 مارس راسلت الكرامة ومنظمة حماة حقوق الإنسان الفريق العامل المعني بحالات الاختفاء القسري أو غير الطوعي بشأن قضية محمد رمضان، ووليد رمضان وعبد الرحمن الرفاعي، الذين ألقي عليهم القبض عند نقطة تفتيش في حمص من قبل عناصر من المخابرات الجوية والأمن العسكري في نوفمبر 2012 لتختفي آثارهم جميعا منذ ذلك الحين ويجهل كل شئ عن م

في 2 مارس 2015، راسلت الكرامة الفريق العامل المعني بحالات الاختفاء القسري أو غير الطوعي بالأمم المتحدة، بشأن حالتي اختفاء قسري لمواطنين سوريين من حمص.

 

وجهت الكرامة وحماة حقوق الإنسان في 3 مارس عام 2015، شكوى إلى الفريق العامل المعني بحالات الاختفاء القسري أو غير الطوعي بالأمم المتحدة، بشأن اختفاء ثلاثة مواطنين سوريين بمدينة اللاذقية الساحلية، ، وذلك في الفترة ما بين أغسطس 2011 و أغسطس 2012، بعد القبض عليهم من طرف عناصر قوات الأمن.

وجهت الكرامة وحماة حقوق الإنسان في 27 فبراير 2015 إلى الفريق العامل المعني بحالات الاختفاء القسري أو غير الطوعي قضية اختفاء الأخوين البيطار من حمص، في الفترة ما بين مارس ومايو 2013، منذ أن ألقي القبض عليهما من قبل قوات تابعة لإدارة الأمن السياسي، أحد أهم أجهزة المخابرات السورية.

أخطرت الكرامة و حماة حقوق الإنسان الفريق العامل المعني بحالات الاختفاء القسري أو غير الطوعي بالأمم المتحدة، بشأن اختفاء ناشطين سياسيين سوريين منذ أن ألقت قوات الأمن السورية القبض عليهما بمحافظة حماة في أكتوبر 2011 ،و أبريل 2012.

 

(جنيف، 16 فبراير/شباط 2015) – قالت 71 منظمة معنية بحقوق الإنسان اليوم إن على الحكومة السورية أن تفرج فوراً عن المدافعين البارزين عن حقوق الإنسان، مازن درويش، هاني الزيتاني وحسين غرير، في ذكرى اعتقالهم الثالثة. تعرض الرجال الثلاثة للحرمان تعسفاً من حريتهم على خلفية أنشطة حقوق الإنسان التي يمارسونها.